لمسات

ما القاسم المشترك بين كارلا بروني ساركوزي، وكايت هادسون، وفيكتوريا بيكام، وجيسيكا إلبا، وإيفانكا ترامب، وناتالي بورتمان، وجانيوري جونز، وسلمى بلير وغيرهن؟ والجواب الذي يقفز إلى اللسان هو: كلهن ينتظرن حدثا سعيدا قبل انتهاء العام الحالي. ففكتوريا بيكام مثلا تنتظر أول مولودة لها بعد ثلاثة صبيان في الشهر

لا يمكنك أن تزوري جادة الشانزليزيه هذه الأيام في عاصمة السحر والجمال، باريس، من دون دخول «ميزون غيرلان» Maison Guerlain أو على الأصح المحل المتاخم لها، الذي افتتحته الدار مؤخرا لفترة محددة ضمن ما يدخل حاليا في مفهوم المحلات الـ«بوب آب» Pop up، قبل أن تتخلص من الحائط الفاصل بينهما في المستقبل القريب

موسم الإجازات على الأبواب، كما أن الطقس بدأ يتحسن وأشعة الشمس تدعوك لقضاء ولو بضعة أيام في عاصمة أوروبية، إما للتسوق استعدادا للأعراس والسهرات، وإما للاسترخاء بعيدا عن أجواء العمل والمسؤوليات. لكن مهما كانت رحلتك قصيرة، فأنت تحتاجين إلى إكسسوارات عملية وأزياء مريحة، تزيد السفر متعة. وكما تعرفين فإن

لا يمكن لأحد أن يفسر هذا التأثير الغريب والساحر الذي يحدثه أحمر الشفاه على ملامح المرأة، لهذا ليس من الغريب أن يحظى باهتمام كبير من قبلها وقبل صناع الموضة والجمال على حد سواء. ونظرا لأهميته البالغة خصص له الخبراء ألوانا مميزة لكل موسم، فلفصل الصيف ألوانه الحيوية والمنعشة كالزهري والبرتقالي، وللشتاء

يحل الصيف بشمسه الساطعة، فنحاول التصدي لها بارتداء الألوان الفاتحة علها تخفف من وطأة الحر، ويكون الأحمر، والأصفر، والأخضر، والأبيض، والبني على قائمة هذه الألوان في الغالب. لكن الطريف أن هذه الألوان الخمسة تسللت من موضة طاغية هذا العام إلى أحدث نظام غذائي يعتمد على تصنيف الأغذية حسب ألوانها لإنقاص الوزن

قدمت دار «كنزو» مؤخرا مجموعة قفاطين عصرية من باب التحية للمرأة الشرقية. فالدار التي افتتحت محلا خاصا بها بدبي مؤخرا واستقبلت بحفاوة كبيرة، رأت أن ترد بأجمل وأحلى منها، من خلال مجموعة غلبت عليها ألوان حلوى الماكارون الفرنسية وأطوال متباينة بين الطويل والقصير حتى تكون ديمقراطية وتخاطب جميع الشرائح والأذواق.

عندما خرجت من منزلها الواقع في شمال هوليوود للحصول على الخطابات الواردة إليها صباح يوم مشمس مؤخرا، لاحظت آلي ويليس وجود كرة بولينغ في الحديقة تحتاج إلى تنظيف. بالفعل تم تنظيف الكرة بالماء الدافئ والسائل المنظف للنوافذ في حديقتها الأمامية، وتحت المظلة التي تقع أمام منزلها الذي يعود تاريخ إنشائه إلى عام